تشعر بالانسجام مع نفسك؟ ... أنه يسعى لتغيير نفسه ويطورها نحو الأفضل.. ومسيحياً هى رؤية الله المحب الذى يحتضن ضعف النفس ويؤمن مشروع تغييرها لتصل إلى صورة الله المشرقة.
وما هى أسباب عدم الانسجام مع النفس؟
الأسباب كثيرة ومتنوعة، منها ما يلى:
1- أسباب عائلية: تتعلق بكثرة الذم والتجريح أثناء فترة الطفولة، فالنفس تقتات
على التشجيع وتنمو بالحب الصادق، وتتشدد بالثقة التى تجدها فى البيئة المحيطة.
2- أسباب شخصية: مرتبطة بغياب الطموح، والسلبية والكسل، وعدم الرغبة فى الوصول للأفضل، والانزواء والاكتفاء بالحاضر.
3- أسباب روحية: ناتجة من غياب التمتع بمحبة الله العميقة.. فالنفس التى اختبرت غفران الله، تستطيع أن تتمتع بالغفران للنفس وقبولها.. ومن منا لا يرى عيوب نفسه ونقائصها؟
وما هو الطريق للانسجام مع النفس ؟
أولاً : لقاء مفرح بينك وبين الله حيث تلقى أحزانك وماضيك وعيوبك وضعفاتك، وتخرج مبتهجاً واثقاَ فى الحب الذى يستر كل خطاياك.
ثانياً : شركة حية مع الإنجيل، لترى فيه حب الله الساكن بين وعود الكلمة، وتطمئن من خلاله إلى قبول الله لك بـاسمك، وحبه الشخصى لك، وإمكانياته الفائقة لتغييرك إلى صورة الله الكاملة.
ثالثاً : فكر إيجابى، مستعد أن يرفض كل الإيحاءات السلبية وخبرات الفشل القديمة، وينطلق إيجابياً نحو الأمام دون النظر للماضى.
رابعاً : انشغال بالآخرين وبمشاعرهم وحركة دائبة نحوهم من أجل تقديم المحبة والمساعدة الفعالة، وصلاة حارة يومية ليملأ المسيح قلبك بالمحبة الإيجابية الخادمة والباذلة.
خامساً : تمتع بغفران الله المستمر فى مخدع الصلاة، وفى سرى الاعتراف
وما هى أسباب عدم الانسجام مع النفس؟
الأسباب كثيرة ومتنوعة، منها ما يلى:
1- أسباب عائلية: تتعلق بكثرة الذم والتجريح أثناء فترة الطفولة، فالنفس تقتات
على التشجيع وتنمو بالحب الصادق، وتتشدد بالثقة التى تجدها فى البيئة المحيطة.
2- أسباب شخصية: مرتبطة بغياب الطموح، والسلبية والكسل، وعدم الرغبة فى الوصول للأفضل، والانزواء والاكتفاء بالحاضر.
3- أسباب روحية: ناتجة من غياب التمتع بمحبة الله العميقة.. فالنفس التى اختبرت غفران الله، تستطيع أن تتمتع بالغفران للنفس وقبولها.. ومن منا لا يرى عيوب نفسه ونقائصها؟
وما هو الطريق للانسجام مع النفس ؟
أولاً : لقاء مفرح بينك وبين الله حيث تلقى أحزانك وماضيك وعيوبك وضعفاتك، وتخرج مبتهجاً واثقاَ فى الحب الذى يستر كل خطاياك.
ثانياً : شركة حية مع الإنجيل، لترى فيه حب الله الساكن بين وعود الكلمة، وتطمئن من خلاله إلى قبول الله لك بـاسمك، وحبه الشخصى لك، وإمكانياته الفائقة لتغييرك إلى صورة الله الكاملة.
ثالثاً : فكر إيجابى، مستعد أن يرفض كل الإيحاءات السلبية وخبرات الفشل القديمة، وينطلق إيجابياً نحو الأمام دون النظر للماضى.
رابعاً : انشغال بالآخرين وبمشاعرهم وحركة دائبة نحوهم من أجل تقديم المحبة والمساعدة الفعالة، وصلاة حارة يومية ليملأ المسيح قلبك بالمحبة الإيجابية الخادمة والباذلة.
خامساً : تمتع بغفران الله المستمر فى مخدع الصلاة، وفى سرى الاعتراف