في قلوب المتكبرين تنشأ أقوال التجديف، وفي نفوس المتضعين تأملات سماوية + + + القديس يوحنا السلمي
إذا ما قمنا نصلي قامت علينا تلك الأفكار النجسة والممتنع النطق بها. لكنها تنصرف حالاً إذا تابعنا صلاتنا لأنها لا تحارب محاربيها + + + القديس يوحنا السلمي
الوداعة صخرة على شاطئ بحر الغضب، تكسر كافة الأمواج التي تلطمها ولا تتحرك أو تضطرب البتة + + + القديس يوحنا السلمي
الذي يلاطف أســداً يروضه، أما الذي يدلل جسده فيزيـد جموحه + + + القديس يوحنا السلمى
لو كنتُ قد فعلتُ عملا صالحا فقد كان ذلك بالأمس، أما عن الآن فلأحاول أن أعمل عملا صالحا جديدا إن كان ذلك في إمكاني + + + القديس يوحنا السلمى
كان يهوذا من ضمن تلاميذ المسيح واللص من جماعة القتلة لكن وياللعجب كيف في لحظة استبدلوا أماكنهم + + + القديس يوحنا السلمى
طريق الصوم يؤدي لطريق النقاوة. الصوم هو بتر الشهوة والأفكار الشريرة، وهو نقاوة الصلاة، واستنارة النفس، وضبط العقل، والتخلص من قساوة القلب، وهو الباب للندم + + + القديس يوحنا السلمى
إن وجدت عقلك مشغول بالبحث عن كلمات تقولها في الصلاة فلا تتكلم كثيراً في صلاتك، فكلمة واحدة من العشّار كانت كافية لإسترضاء الله، وعبارة واحدة خلّصت اللص اليَمين + + + القديس يوحنا السلمى
إذا ما قمنا نصلي قامت علينا تلك الأفكار النجسة والممتنع النطق بها. لكنها تنصرف حالاً إذا تابعنا صلاتنا لأنها لا تحارب محاربيها + + + القديس يوحنا السلمي
الوداعة صخرة على شاطئ بحر الغضب، تكسر كافة الأمواج التي تلطمها ولا تتحرك أو تضطرب البتة + + + القديس يوحنا السلمي
الذي يلاطف أســداً يروضه، أما الذي يدلل جسده فيزيـد جموحه + + + القديس يوحنا السلمى
لو كنتُ قد فعلتُ عملا صالحا فقد كان ذلك بالأمس، أما عن الآن فلأحاول أن أعمل عملا صالحا جديدا إن كان ذلك في إمكاني + + + القديس يوحنا السلمى
كان يهوذا من ضمن تلاميذ المسيح واللص من جماعة القتلة لكن وياللعجب كيف في لحظة استبدلوا أماكنهم + + + القديس يوحنا السلمى
طريق الصوم يؤدي لطريق النقاوة. الصوم هو بتر الشهوة والأفكار الشريرة، وهو نقاوة الصلاة، واستنارة النفس، وضبط العقل، والتخلص من قساوة القلب، وهو الباب للندم + + + القديس يوحنا السلمى
إن وجدت عقلك مشغول بالبحث عن كلمات تقولها في الصلاة فلا تتكلم كثيراً في صلاتك، فكلمة واحدة من العشّار كانت كافية لإسترضاء الله، وعبارة واحدة خلّصت اللص اليَمين + + + القديس يوحنا السلمى