حينما يُسافر الحب .... !!!
وسافر الحب ُ
وما كنت أعلم أن للحب ِمسافات يســـــــــــــــــــــــــافرها
ما كنت أعلم أن بُعدك عن حيـــــــــاتي لبضع أيام يُدمرها
ما كنت أعلم
ما كنت أعلم إنني
سأموت كل لحظة أتخيل فيها ذكرياتي جائلة بخاطـــــرها
و ستموت جبهتي شوقا ً
إذ قد فارقت جبهتي عذوبة آناملـــــــــــــــــــــــــــــــــــها
لابد معشوقتي
أن تعلمي إنني صالحت نفسي فقط يوم أحببتك
يوم أحببتك ....
يا مَن يتوق كل احساس ٍ أحتويه بأن يذوب هذيانا ً بداخلها
وبأن يُنـَصب ُ لها بأشهر ميادين ِالعشق تمثالا
ويجوب حولها ثبوتا ً و تجــــــــــــــــــــــوالا
و بأرقى كلمات العشق يغازلـُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــها
أ ُحبك ..أحبيني
طفل ُ أنا تستهويه رقة ذراعيك ِ
حينما برفق تحملاني
تحتضناني
يستهويه حنو راحتـــــــــــــيك ِ
حينما تمسحان الحزن من صـــــــــــفحاتي
وحينما تُنقين بإتقان ِ مِن حبر أقلامي آهاتي
حينما تجعلين للحب قضية ُ
لا يجرؤ عاشق مهزوم أن يجادلـــــــــــــــــــــــــــــــــــها
هل تعلمين ياسيدتي ما أ ُحسه كطفل ٍتجاه ذراعيك ِ
حينما برفق تطوقــــــــــــــــــاني
أ ُحس بأنهما حدود العالم
المدينة الفاضلة التي سعى الإغــــريق خلفها قديما ً
خريطة العــــــــــالم التي
تجري أنهار الحب صافية مُنسابة
تسقي آحاسيسي التي ذابت حنانا ً بين أناملهـــــــــــا
حبيبتي أرجوكي
ألا تتركيـني
ألا تحرريني
فأنا طفل – طير – و أمن الطير يكمن في حدود سماء
بات يألفــــــها
آشجار مِن كثر مرساته عليها أحصى أغصـــــــــانها
و بات يحفظها
بالإختصار كل الدنيا بين ذراعيك ِأ ُحسها أميرتي
حتى أجمل ما أتخيله مِن الطبيعة
أستشفه مرسوما ... حدوده ملامحـــــــــــــــــــــــــــــــــها
وسافر الحب ُ
وما كنت أعلم أن للحب ِمسافات يســـــــــــــــــــــــــافرها
ما كنت أعلم أن بُعدك عن حيـــــــــاتي لبضع أيام يُدمرها
ما كنت أعلم
ما كنت أعلم إنني
سأموت كل لحظة أتخيل فيها ذكرياتي جائلة بخاطـــــرها
و ستموت جبهتي شوقا ً
إذ قد فارقت جبهتي عذوبة آناملـــــــــــــــــــــــــــــــــــها
لابد معشوقتي
أن تعلمي إنني صالحت نفسي فقط يوم أحببتك
يوم أحببتك ....
يا مَن يتوق كل احساس ٍ أحتويه بأن يذوب هذيانا ً بداخلها
وبأن يُنـَصب ُ لها بأشهر ميادين ِالعشق تمثالا
ويجوب حولها ثبوتا ً و تجــــــــــــــــــــــوالا
و بأرقى كلمات العشق يغازلـُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــها
أ ُحبك ..أحبيني
طفل ُ أنا تستهويه رقة ذراعيك ِ
حينما برفق تحملاني
تحتضناني
يستهويه حنو راحتـــــــــــــيك ِ
حينما تمسحان الحزن من صـــــــــــفحاتي
وحينما تُنقين بإتقان ِ مِن حبر أقلامي آهاتي
حينما تجعلين للحب قضية ُ
لا يجرؤ عاشق مهزوم أن يجادلـــــــــــــــــــــــــــــــــــها
هل تعلمين ياسيدتي ما أ ُحسه كطفل ٍتجاه ذراعيك ِ
حينما برفق تطوقــــــــــــــــــاني
أ ُحس بأنهما حدود العالم
المدينة الفاضلة التي سعى الإغــــريق خلفها قديما ً
خريطة العــــــــــالم التي
تجري أنهار الحب صافية مُنسابة
تسقي آحاسيسي التي ذابت حنانا ً بين أناملهـــــــــــا
حبيبتي أرجوكي
ألا تتركيـني
ألا تحرريني
فأنا طفل – طير – و أمن الطير يكمن في حدود سماء
بات يألفــــــها
آشجار مِن كثر مرساته عليها أحصى أغصـــــــــانها
و بات يحفظها
بالإختصار كل الدنيا بين ذراعيك ِأ ُحسها أميرتي
حتى أجمل ما أتخيله مِن الطبيعة
أستشفه مرسوما ... حدوده ملامحـــــــــــــــــــــــــــــــــها