إلى أمــيرتي
أمـــيرتي
حبيبتي
وحيدتي
يا مَن تركت الدنيا وبها أكتفيت
يا مَن بين جفنيها
قد عشت طفولتي
و فوق ذراعيــــها تربيت
يامَن حدقتا عينـاها علمتاني
العشق
علمتاني
الشوق
علمتاني
كيف و أنا طفل ُ أحبو ..؟!
أطلب الرحمة من جمالها بلساني
يا أمرأة
مشاعرها آحاسيسها – إثنان ِ
هكذا قد كنت أظنهما...!
ما كنتُ و أنا طفل أعلم أنهما بالهدف ِمُتحدان ِ
ما كنت ُأعلم ؟؟؟!!!
ما كنت أعلم ؟؟؟!!!
فإنني طفلا ً كنت ُفي الحب بعد
و لم أفيـق
و لم أصدق
حتى مزقا قلبي .... و قتـلاني
آآآآه...آآه
كدت أُجن
فكيف حبيبتي تكذبينني..؟؟؟!!!
و تصدقين أشاعات ... خرافات ... هراءات كثرها أبكاني
أكاذيب الشياطين ..
التي صاغوها لك ِ
في أروع ما حوته القواميس من معاني
في أرق ما أحترقت له أوتار القيثارات ِ من الحان
ثم بمهجتك
بأوردتك
بشرايينك
بها أمدوك ِ على إنها .....
أجمل ما وَرَثـَه التاريخ مِن أغــاني
حبيبتي
ها قد شككت بي
رغم أنني أنـــا مِن بك ِ أمنت
مَن بمشاعري أخلصت و بكل كياني
حبيبتي
الناس كلهم يجتمعون
عن أن لا تقارب
بين الموت ِ و الولادة ِ
ولا تشـــابه ٌ
بين التطرفِِ و العبادة ِ
لكنني أنا ضدهم
على النقيــض
فالموت في حُبك ِ سيدتي
هو بعينه أساس الولادة
وتطرفي فيك ِ
هو من مواريث العبادة
أحبك
أحبك و تغزلي دهرا ً في حُبك ِ لا يروي ظمأى
ولا يرضيني أن أنفق في الكتابة في حُبك ِعمري
ولا يكفيني وصول ما أشعرته فيك ِحتى الريادة
أحبك
و ســأظل أ ُحبك ِ
لأني أعيش فقط بحبك ِ
فحبك مركز الحياة لقلبي و السعادةِ
أمـــيرتي
حبيبتي
وحيدتي
يا مَن تركت الدنيا وبها أكتفيت
يا مَن بين جفنيها
قد عشت طفولتي
و فوق ذراعيــــها تربيت
يامَن حدقتا عينـاها علمتاني
العشق
علمتاني
الشوق
علمتاني
كيف و أنا طفل ُ أحبو ..؟!
أطلب الرحمة من جمالها بلساني
يا أمرأة
مشاعرها آحاسيسها – إثنان ِ
هكذا قد كنت أظنهما...!
ما كنتُ و أنا طفل أعلم أنهما بالهدف ِمُتحدان ِ
ما كنت ُأعلم ؟؟؟!!!
ما كنت أعلم ؟؟؟!!!
فإنني طفلا ً كنت ُفي الحب بعد
و لم أفيـق
و لم أصدق
حتى مزقا قلبي .... و قتـلاني
آآآآه...آآه
كدت أُجن
فكيف حبيبتي تكذبينني..؟؟؟!!!
و تصدقين أشاعات ... خرافات ... هراءات كثرها أبكاني
أكاذيب الشياطين ..
التي صاغوها لك ِ
في أروع ما حوته القواميس من معاني
في أرق ما أحترقت له أوتار القيثارات ِ من الحان
ثم بمهجتك
بأوردتك
بشرايينك
بها أمدوك ِ على إنها .....
أجمل ما وَرَثـَه التاريخ مِن أغــاني
حبيبتي
ها قد شككت بي
رغم أنني أنـــا مِن بك ِ أمنت
مَن بمشاعري أخلصت و بكل كياني
حبيبتي
الناس كلهم يجتمعون
عن أن لا تقارب
بين الموت ِ و الولادة ِ
ولا تشـــابه ٌ
بين التطرفِِ و العبادة ِ
لكنني أنا ضدهم
على النقيــض
فالموت في حُبك ِ سيدتي
هو بعينه أساس الولادة
وتطرفي فيك ِ
هو من مواريث العبادة
أحبك
أحبك و تغزلي دهرا ً في حُبك ِ لا يروي ظمأى
ولا يرضيني أن أنفق في الكتابة في حُبك ِعمري
ولا يكفيني وصول ما أشعرته فيك ِحتى الريادة
أحبك
و ســأظل أ ُحبك ِ
لأني أعيش فقط بحبك ِ
فحبك مركز الحياة لقلبي و السعادةِ