احباب الصليب

[
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  829894
ادارة المنتدي يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الصليب

[
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  829894
ادارة المنتدي يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  103798

احباب الصليب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الصليب

احباب الصليب


2 مشترك

    يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء

    avatar
    ميلاد ابن الامير


    ذكر عدد المساهمات : 39
    تاريخ التسجيل : 19/11/2011
    العمر : 35

    يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  Empty يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء

    مُساهمة من طرف ميلاد ابن الامير الأربعاء نوفمبر 23, 2011 10:37 pm

    يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المُرسلين إليها
    كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا
    ( لو 13: 34 )




    "تحت جناحيه" .. تُستخدم هذه الصورة البليغة المُقتبسة من مملكة الطيور، للتعبير عن مكان الأمان والراحة والحماية الذي هو من نصيب المؤمن في الله.

    يقول بوعز عن راعوث إنها قد جاءت لكي تحتمي تحت جناحي الرب ( را 2: 12 ).
    ويقول داود "ما أكرم رحمتك يا الله. فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون" ( مز 36: 7 ).
    وعندما كان في خطر، صلى قائلاً: "بظل جناحيك استرني" ( مز 17: 8 ).
    وفي مناسبة أخرى قال: "لأنك كنت ملجأ لي. برج قوة من وجه العدو .... أحتمي بستر جناحيك" ( مز 61: 3 ،4).
    ثم نرى مزمور91 يعطي وعداً للذي يسكن في ستر العلي قائلاً له: "بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي".

    فعندما يدنو الخطر تدعو الدجاجة صغارها، فتجري جميعها للاحتماء تحت جناحيها، وهناك تستريح الصغار في أمان وثقة. ربما لم ترَ الفراخ الخطر أو تتحقق الموقف الخطير، ولكنها تسمع نداء الأم التي تحذرها، ذلك النداء الصادر عن مشغولية المحبة، يدعو الصغار للمجيء تحت جناحيها للأمان، وهي تطيع نداء الأم. وهناك تحت جناحيها القويين المظللين، تكون الصغار آمنة، إذ أنه قبل أن يلمسها العدو، عليه أن يخترق جناحي المحبة والقوة.

    والصغار تحت جناحي الأم لا ترى العدو، بل إن جناحي الأم الساترين هما كل ما تراه الصغار وتشعر به، فتتمتع بالراحة والأمن والفرح في هذا الملجأ وسط الخطر. وعندما يأتي ظلام الليل وبرودته، تلجأ الصغار عادة إلى نفس تلك الأجنحة وتستريح في دفئها وتحت غطائها.

    ونحن الآن نعيش في أوقات مُظلمة باردة خطيرة، فماذا نفعل؟ علينا أن نصغي إلى صوت مخلصنا وحامينا العظيم يدعونا في لحظات الخطر لكي نأتي ونحتمي بظل جناحيه القويين. فلنصغِ إلى ندائه ونستقر هناك في عناية المحبة، ناظرين إياه فقط، وله جناحا الحنان والقوة، متذكرين أن ما يهددنا يجب أولاً أن يخترق جناحيه الحارسين قبل أن يدركنا. وليتنا ندرك قيمة التعود على الاستقرار تحت جناحيه يومياً، وحيث نجد الدفء والفرح عندما تعبر على نفوسنا الظلمة والبرودة، وعندئذ نستطيع أن نرنم فرحين.
    منقول للامانه
    ربنا موجود
    ربنا موجود


    ذكر عدد المساهمات : 396
    تاريخ التسجيل : 22/06/2010
    العمر : 34
    الموقع : هنا دائمااااااااااااااااااااا

    يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء  Empty رد: يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء

    مُساهمة من طرف ربنا موجود الخميس نوفمبر 24, 2011 10:50 am

    تسلم ايدك ميلاد وربنا يباركك ويعوضك خير

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 10:15 pm