بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
ما أصعب أن يبتعد الإنسان عن إنسان آخر يحبه..
>وما أصعب أن ينهار مستقبلك أمام عينيك..
>لا أعلم أيهما أصعب أهو الابتعاد عن الحبيب والفرار إلى المستقبل...؟
>أم انهيار المستقبل واللجوء إلى الحبيب..
>فعندما يخيرك الزمان...بين الحبيب الذي تهواه وبين مستقبلك.....
>فماذا ستختار ؟ ولماذا ؟
>في كل الأحوال عندما تختار أحد هذين الأمرين فإنك حتما ستخسر الآخر..
>ولكن يختلف مقدار الخسارة لكل منهما ..
>فالأول إذا لم تختاره فإنك ستخسره ولن تستطيع تعويضه أبدا ...
>والثاني إذا خسرته فإنك ستستطيع تعويضه..
>هذا من وجه نظر البعض وقد تختلف وجهات النظر حول هذا
>الموضوع من شخص إلى آخر…
>ونحن نعلم كم هو مهم المستقبل ولكن المشكلة تكمن في أنه لا يوجد من يطيق
>الابتعاد عن حبيبه وليس في الأهمية...
>إذ لو نظرنا إلى الأهمية لكان المستقبل هو الذي يجب علينا اختياره وليس من
>نحب ونهوى لأن الإنسان في طبيعته محبا لذاته ومن البديهي أن يختار مستقبله
>ويفضله على غيره…
>نعود ونطرح السؤال نفسه وننظر له من زاوية أخرى ..
>(أيهما نختار المستقبل أم الحبيب ) ؟ هذا السؤال كلما طرحته على أحد فإنه
>يحتار ولا أعرف لماذا…
>فالإنسان المخلص لحبيبه لا يمكن أن يحتار في هذا السؤال إذ لا مجال للحيرة
>فيه..لأنه كيف لإنسان أن يترك من يحب ويفر إلى مستقبل مجهول ويستظل به
>وهو لا يعرف ما الذي يحمله هذا المستقبل بين طياته أخير أم شر؟.
>.كيف تترك أيها الإنسان من الذي في حزنك يواسيك ومن إذا جرحت يداويك
>وإذا اشتكيت فإنه أذن صاغية إليك وإذا بكيت يمسح الدموع التي على وجنتيك
>وإذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت فإنك ترتمي في حضنه و إذا ثقلت الهموم
>التي على عاتقيك فإنه يحملها عنك..كيف تترك أيها الإنسان من يشاركك في
>سعادتك وحزنك وألمك وجراحك وتلجأ إلى من تظنه سيحقق لك الأمنيات والأحلام ؟؟
>.كيف تلجأ إلى مستقبل رسمته بأحلامك ونسجته خيالاتك وتذر حبيبا تراه حقيقة>أمام عينيك..كيف تترك الحقيقة وتسير تابعا الظنون تركض لاهثا إلى أسرابها>عندما يخيرك الزمان بين حبيبا تهواه وبين مستقبلك فلا تختار من يفرض عليك
>الوقت أن تختاره بل اختر من تشعر بأنك ستحقق السعادة والنجاح إذا استمريت
>معه حتى ولو تحدتك الظروف فلا تستسلم لها ...
>وعموما ليس لنا أن نتحكم فيما كتبه الله لنا بل يجب علينا نقنع به
>ولو أنه لم يكن هو الذي كنا نتمناه ...
>المستقبل ... يحمل الكثير ...>ولكن ... هل سيؤمن لي الحبيب مستقبلي الذي سوف أضحي به من أجله ...
>إذا لم يستطع تأمينه ... هل سيستطيع تعويضي عنه ...
>إذا اخترت المستقبل ... سوف أرضى بما كتبه الله لي ...
>ولكن إذا اخترت الحبيب ... ولم يؤمن لي أو يستطع أن يعوضني ما قد تركته من أجله ...
فهنا بالتأكيد ... سوف أموت حسرة وندماً على ما قد ذهب ..
.>وحينها لن ينفعني أحد ....!!!!!!!
>فماذاا تختارون ....الحبيب .....ام المستقبل .. و لماذا؟؟>
منقووووول
بس انا كمان عايز اعرف اجابة السؤال دا...........
ما أصعب أن يبتعد الإنسان عن إنسان آخر يحبه..
>وما أصعب أن ينهار مستقبلك أمام عينيك..
>لا أعلم أيهما أصعب أهو الابتعاد عن الحبيب والفرار إلى المستقبل...؟
>أم انهيار المستقبل واللجوء إلى الحبيب..
>فعندما يخيرك الزمان...بين الحبيب الذي تهواه وبين مستقبلك.....
>فماذا ستختار ؟ ولماذا ؟
>في كل الأحوال عندما تختار أحد هذين الأمرين فإنك حتما ستخسر الآخر..
>ولكن يختلف مقدار الخسارة لكل منهما ..
>فالأول إذا لم تختاره فإنك ستخسره ولن تستطيع تعويضه أبدا ...
>والثاني إذا خسرته فإنك ستستطيع تعويضه..
>هذا من وجه نظر البعض وقد تختلف وجهات النظر حول هذا
>الموضوع من شخص إلى آخر…
>ونحن نعلم كم هو مهم المستقبل ولكن المشكلة تكمن في أنه لا يوجد من يطيق
>الابتعاد عن حبيبه وليس في الأهمية...
>إذ لو نظرنا إلى الأهمية لكان المستقبل هو الذي يجب علينا اختياره وليس من
>نحب ونهوى لأن الإنسان في طبيعته محبا لذاته ومن البديهي أن يختار مستقبله
>ويفضله على غيره…
>نعود ونطرح السؤال نفسه وننظر له من زاوية أخرى ..
>(أيهما نختار المستقبل أم الحبيب ) ؟ هذا السؤال كلما طرحته على أحد فإنه
>يحتار ولا أعرف لماذا…
>فالإنسان المخلص لحبيبه لا يمكن أن يحتار في هذا السؤال إذ لا مجال للحيرة
>فيه..لأنه كيف لإنسان أن يترك من يحب ويفر إلى مستقبل مجهول ويستظل به
>وهو لا يعرف ما الذي يحمله هذا المستقبل بين طياته أخير أم شر؟.
>.كيف تترك أيها الإنسان من الذي في حزنك يواسيك ومن إذا جرحت يداويك
>وإذا اشتكيت فإنه أذن صاغية إليك وإذا بكيت يمسح الدموع التي على وجنتيك
>وإذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت فإنك ترتمي في حضنه و إذا ثقلت الهموم
>التي على عاتقيك فإنه يحملها عنك..كيف تترك أيها الإنسان من يشاركك في
>سعادتك وحزنك وألمك وجراحك وتلجأ إلى من تظنه سيحقق لك الأمنيات والأحلام ؟؟
>.كيف تلجأ إلى مستقبل رسمته بأحلامك ونسجته خيالاتك وتذر حبيبا تراه حقيقة>أمام عينيك..كيف تترك الحقيقة وتسير تابعا الظنون تركض لاهثا إلى أسرابها>عندما يخيرك الزمان بين حبيبا تهواه وبين مستقبلك فلا تختار من يفرض عليك
>الوقت أن تختاره بل اختر من تشعر بأنك ستحقق السعادة والنجاح إذا استمريت
>معه حتى ولو تحدتك الظروف فلا تستسلم لها ...
>وعموما ليس لنا أن نتحكم فيما كتبه الله لنا بل يجب علينا نقنع به
>ولو أنه لم يكن هو الذي كنا نتمناه ...
>المستقبل ... يحمل الكثير ...>ولكن ... هل سيؤمن لي الحبيب مستقبلي الذي سوف أضحي به من أجله ...
>إذا لم يستطع تأمينه ... هل سيستطيع تعويضي عنه ...
>إذا اخترت المستقبل ... سوف أرضى بما كتبه الله لي ...
>ولكن إذا اخترت الحبيب ... ولم يؤمن لي أو يستطع أن يعوضني ما قد تركته من أجله ...
فهنا بالتأكيد ... سوف أموت حسرة وندماً على ما قد ذهب ..
.>وحينها لن ينفعني أحد ....!!!!!!!
>فماذاا تختارون ....الحبيب .....ام المستقبل .. و لماذا؟؟>
منقووووول
بس انا كمان عايز اعرف اجابة السؤال دا...........