احباب الصليب

[
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!، 829894
ادارة المنتدي ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!، 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الصليب

[
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!، 829894
ادارة المنتدي ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!، 103798

احباب الصليب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الصليب

احباب الصليب


    ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!،

    avatar
    ميلاد ابن الامير


    ذكر عدد المساهمات : 39
    تاريخ التسجيل : 19/11/2011
    العمر : 35

    ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!، Empty ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!،

    مُساهمة من طرف ميلاد ابن الامير الجمعة سبتمبر 21, 2012 2:59 pm



    ﻳﺤﻜﻰ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻷﺳﺮﺗﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ،

    ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺗﺼﻨﻊ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﺇﺿﺎﻓﻴﺎ ﻷﻱ ﻋﺎﺑﺮ ﺳﺒﻴﻞ ﺟﺎﺋﻊ،
    ﻭﺗﻀﻊ ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺍﻹﺿﺎﻓﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻷﻱ ﻓﻘﻴﺮ ﻳﻤﺮ ﻟﻴﺄﺧﺬﻩ.


    ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻳﻤﺮ ﺭﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ﺃﺣﺪﺏ ﻭﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﻭﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺇﻇﻬﺎﺭ ﺍﻣﺘﻨﺎﻧﻪ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻣﺪﻡ ﺑﺎﻟﻘﻮﻝ
    ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ.. ”!
    ﻛﻞ ﻳﻮﻡ......
    ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺣﺪﺏ ﻳﻤﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﻳﺄﺧﺬ ﺭﻏﻴﻒ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻭﻳﺪﻣﺪﻡ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ
    ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!،

    ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺑﺎﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻀﻴﻖ ﻟﻌﺪﻡ ﺇﻇﻬﺎﺭ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻠﻌﺮﻓﺎﻥ ﺑﺎﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺼﻨﻌﻪ، ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺤﺪﺙ ﻧﻔﺴﻬﺎ
    ﻗﺎﺋﻠﺔ“:ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻳﻤﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺣﺪﺏ ﻭﻳﺮﺩﺩ ﺟﻤﻠﺘﻪ ﺍﻟﻐﺎﻣﻀﺔ ﻭﻳﻨﺼﺮﻑ، ﺗﺮﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻘﺼﺪ؟”

    ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﺃﺿﻤﺮﺕ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻣﺮﺍ ﻭﻗﺮﺭﺕ ” ﺳﻮﻑ ﺃﺗﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺣﺪﺏ”! ،
    ﻓﻘﺎﻣﺖ ﺑﺈﺿﺎﻓﺔ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻢّ ﺇﻟﻰ ﺭﻏﻴﻒ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﻨﻌﺘﻪ ﻟﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﻭﺿﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ،
    ﻟﻜﻦ ﺑﺪﺃﺕ ﻳﺪﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺗﺠﺎﻑ ” ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﻌﻠﻪ؟..”!

    ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻓﻮﺭﺍ ﻭﻫﻲ ﺗﻠﻘﻲ ﺑﺎﻟﺮﻏﻴﻒ ﻟﻴﺤﺘﺮﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺼﻨﻊ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﺁﺧﺮ ﻭﻭﺿﻌﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ.
    ﻭﻛﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺟﺎﺀ ﺍﻷﺣﺪﺏ ﻭﺍﺧﺬ ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻣﺪﻡ ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ”!

    ﻭﺍﻧﺼﺮﻑ ﺇﻟﻰ ﺳﺒﻴﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺪﺭﻙ ﻟﻠﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺮ ﻓﻲ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ.
    ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﺼﻨﻊ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻟﻮﻟﺪﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻏﺎﺏ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻭﻃﻮﻳﻼ ﺑﺤﺜﺎ ﻋﻦ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻭﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻟﻢ ﺗﺼﻠﻬﺎ ﺃﻱ ﺃﻧﺒﺎﺀ ﻋﻨﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﺋﻤﺔ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺑﻌﻮﺩﺗﻪ ﻟﻬﺎ ﺳﺎﻟﻤﺎ،

    ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺨﻠﺼﺖ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺭﻏﻴﻒ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻡ ﺩﻕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺴﺎﺀ
    ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﻓﺘﺤﺘﻪ ﻭﺟﺪﺕ – ﻟﺪﻫﺸﺘﻬﺎ – ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ!!

    ﻛﺎﻥ ﺷﺎﺣﺒﺎ ﻣﺘﻌﺒﺎ ﻭﻣﻼﺑﺴﻪ ﺷﺒﻪ ﻣﻤﺰﻗﺔ،
    ﻭﻛﺎﻥ ﺟﺎﺋﻌﺎ ﻭﻣﺮﻫﻘﺎ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻷﻣﻪ
    ﻗﺎﻝ ” ﺇﻧﻬﺎ ﻟﻤﻌﺠﺰﺓ ﻭﺟﻮﺩﻱ ﻫﻨﺎ، ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺃﻣﻴﺎﻝ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺠﻬﺪﺍ ﻭﻣﺘﻌﺒﺎ ﻭﺃﺷﻌﺮ ﺑﺎﻹﻋﻴﺎﺀ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻻﻧﻬﻴﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻛﺪﺕ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺕ ﻟﻮﻻ ﻣﺮﻭﺭ ﺭﺟﻞ ﺃﺣﺪﺏ ﺑﻲ ﺭﺟﻮﺗﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺃﻱ ﻃﻌﺎﻡ ﻣﻌﻪ،

    ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻃﻴﺒﺎ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﻓﻴﻪ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﻛﺎﻣﻞ ﻷﻛﻠﻪ!!
    ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺇﻋﻄﺎﺀﻩ ﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻃﻌﺎﻣﻪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺳﻴﻌﻄﻴﻪ ﻟﻲ ﻷﻥ ﺣﺎﺟﺘﻲ ﺍﻛﺒﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺘﻪ”

    ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻷﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺷﺤﺒﺖ ﻭﻇﻬﺮ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﺍﺗﻜﺄﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﻨﻌﺘﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺻﺒﺎﺣﺎ!!
    ﻟﻮ ﻟﻢ ﺗﻘﻢ ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻟﻜﺎﻥ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻛﻠﻪ ﻭﻟﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻓﻘﺪ ﺣﻴﺎﺗﻪ!

    ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﺃﺩﺭﻛﺖ ﻣﻌﻨﻰ ﻛﻼﻡ ﺍﻷﺣﺪﺏ
    ” ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻚ، ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻚ..”!

    ﺍﻟﻤﻐﺰﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺼﺔ : ﺍﻓﻌﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﻓﻌﻠﻪ ﺣﺘﻰ
    ﻭﻟﻮ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻷﻧﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
    ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻷﺧﺮ ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻢ ﻣﺠﺎﺯﺍﺗﻚ ﻋﻦ ﺃﻓﻌﺎﻟﻚ ﺍﻟﺠﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻤﺖ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
    [img][/img]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 9:24 pm