[/center]بسم الاب والابن والروح القدس
[right]صدمة الموت.....
كلنا نترقب الموت كحقيقه واقعه نلمسها كل يوم؛يحل بالانسان دون اعتبارات للسن او الصحه او الظروف...فحين ينتقل الانسان.سواء كان كهلا مريضاً أو طفلاً صغيراً.لا ندهش لذلك لاننا نتوقع الموت فى كل لحظه.لكننا كثيراًما نصطدم عندما نتساء:
ماهى السماء بيتنا المقبل .ومكان استقرارنا؟
هل يرانا الذين عبرو الى الفردوس.ويشاركونا اتعابنا؟
هل يتعرف الراقدون على بعضهم البعض؟
لماذا نصلى عن الراقدين؟
اذا اردت ان تتعرف على السماء فلا تذهب الى المكتبهولا تسال انساناً.انما التق بالله خالق السماء .اصغ اليه وأجلس مع كتابه .واطلب إستنارة الروح القدس .فتختبر فى أعماقك عربون السماء!
ألام الفراق المقدسة...
الام الفراق أمر طبيعى. يعيشها الانسان الذى وهبه الله الاحاسيس ووالمشاعر ليمارسها ...فقدتألمت مريم ومارثا لانتقال اخيهما(يو11:19).وإذارأهما السيد المسيح متالمين بكى(11:35).مشاركاًأياهما فراقهما!
والكنيسه كأم حنون تشارك المتألمين مشاعرهم.فيشترك الكهنه والشمامسه والشعب مع اسره الراقد فى الألام.معبرين عن ذلك بنغمات الحزن التى يترنمون بها فى صلوات الجناز ...لكنها نغمات تبعث مع الحزن عزاء ورجاء .وكما يقول الرسول:
"ثم لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين.لكى لا تحزنو كالباقيين الذين لا رجاء لهم .لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام.
فكذالك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله أيضاًمعه".
يحرمنا الموت من الالتقاء مع احبائنا بالجسد.لكنه لا يفصلنا عنهم كأعضاء فى جسد المسيح.
الموت هو اخر باب يفصلنا غن الحياه الكامله فى المسيح يسوع.
هو مدخل للراحه الكامله ا الدائمه مع الرب!
بالموت تنتهى حياتنا الزمنيه بألمها لكى نبدأ حياه جديدة مجيدة افضل ...مترقبين كمال المجد فى يوم الرب العظيم.
[right]صدمة الموت.....
كلنا نترقب الموت كحقيقه واقعه نلمسها كل يوم؛يحل بالانسان دون اعتبارات للسن او الصحه او الظروف...فحين ينتقل الانسان.سواء كان كهلا مريضاً أو طفلاً صغيراً.لا ندهش لذلك لاننا نتوقع الموت فى كل لحظه.لكننا كثيراًما نصطدم عندما نتساء:
ماهى السماء بيتنا المقبل .ومكان استقرارنا؟
هل يرانا الذين عبرو الى الفردوس.ويشاركونا اتعابنا؟
هل يتعرف الراقدون على بعضهم البعض؟
لماذا نصلى عن الراقدين؟
اذا اردت ان تتعرف على السماء فلا تذهب الى المكتبهولا تسال انساناً.انما التق بالله خالق السماء .اصغ اليه وأجلس مع كتابه .واطلب إستنارة الروح القدس .فتختبر فى أعماقك عربون السماء!
ألام الفراق المقدسة...
الام الفراق أمر طبيعى. يعيشها الانسان الذى وهبه الله الاحاسيس ووالمشاعر ليمارسها ...فقدتألمت مريم ومارثا لانتقال اخيهما(يو11:19).وإذارأهما السيد المسيح متالمين بكى(11:35).مشاركاًأياهما فراقهما!
والكنيسه كأم حنون تشارك المتألمين مشاعرهم.فيشترك الكهنه والشمامسه والشعب مع اسره الراقد فى الألام.معبرين عن ذلك بنغمات الحزن التى يترنمون بها فى صلوات الجناز ...لكنها نغمات تبعث مع الحزن عزاء ورجاء .وكما يقول الرسول:
"ثم لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين.لكى لا تحزنو كالباقيين الذين لا رجاء لهم .لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام.
فكذالك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله أيضاًمعه".
يحرمنا الموت من الالتقاء مع احبائنا بالجسد.لكنه لا يفصلنا عنهم كأعضاء فى جسد المسيح.
الموت هو اخر باب يفصلنا غن الحياه الكامله فى المسيح يسوع.
هو مدخل للراحه الكامله ا الدائمه مع الرب!
بالموت تنتهى حياتنا الزمنيه بألمها لكى نبدأ حياه جديدة مجيدة افضل ...مترقبين كمال المجد فى يوم الرب العظيم.