قلب جرحه حب صادق
دوما عندما نعشق شخص لايستحقنا نقول بأن هناك الافضل من وجود مثل ذاك الشخص في حياتنا .... ونظل نبحث عن وجود ذلك الشخص في عيون الجميع ولطالما كنت باحثه عن ذاك الامل المغمور في قاع احد المحيطات لطالما كان هناك شخص يستحق حبي بالتأكيد ...
وعند ذاك الوقت وعند تلك اللحظه التي نمل فيها جراحتنا واهانات حبنا .. نمتلك وقتها القوه لاعلان قرار مصيري .. كان مستحيل علينا النطق به في يوم من الايام .. نقرر قرار لانعلم عن عواقبه شئ سوى اننا تأملنا بوجود شخص يعوضنا عن ذاك الجرح
فتقوى قلوبنا قبل عقولنا لتقرر الوداع .. وفي هذه اللحظه نتناسى ان هذا الوداع سيكون وداعا لارواحنا التي تنفسنا بها هذا العشق .. فنحن سنودع معه اهات وافراح .. دمعات وجراحات ... نشعر وقتها بقمه الضياع ومنتهى الغرق ..وكأن الدنيا انتصفت هنا الى جزء اخر والى عالم لن نستطيع معه الاحتمال ونبقى نحاول التمسك بذاك الذي اسميناه املا بعد جر ح الحب ..
وبعد الانتهاء من قول كلمه وداع وبنفس قدر تلك القوه ننهار كالجبال التي تسقط لتصبح رمادا وليس ترابا حتى .. لنتناثر مع اقل نفحه هواء .. لترمي بنا الحياه في دائره اكثر وحده وحزن مع الاختلاف الذي سنلقاه في تلك الدائره من نتوءات حاده من كلام الناس حينا ومن لوم البعض الاخر حينا اخر ... ومن الذكريات التي لن نستطيع نسيانها الا بعمر ضعف عمر ذاك الحب ...
كل تلك البروزات الحاده ستدمينا وتبكينا وسنبقى سنين طوال نسأل سؤالا واحدا فقط ؟؟
لماذا أنا بالذات؟
نحاول ابتلاع الالم ونتظاهر بأننا في قمه الفرح .. صحيح قد نبدو ذلك احيانا ولكنها احيانا قليله فقط وفيما تبقى من الاحيان نشعر باللوم ..
وكم هي بريئه كانت احلامنا فنحن وبعد كل هذا الكم من الظلم ممن ظنناه حبيبا نقول بمنتهى الطيبه والسذاجه ربما لو فعلنا ذلك لكان الحب مستمرا ؟؟؟
ولكنت ارتوي منه الان واحتسي من قطرات دفئه الكثير
ولكنه شئ ما بداخلنا نشعر به وكأن بداخل قلبنا جرح نتحسسه بصدق وكأن احد جرحنا بسكين حاد ... وسرعان مايقوى ذاك الجرح ونشعر به يتحرك في داخل اركاننا ويتحرك حتى مايلبث ان يقف في مجرى دمائنا
وفي لحظه ابتلاعنا لتلك الذكرى نحاول ابتلاع دموعنا معها .. ونكرر المحاوله آملين ان نستطيع التنفس وابتلاع ذلك المر .. ولكننا ارق من ذلك واصدق منه ..
ولأن حالتنا بصدق مزريه ومتعبه يرى فينا الجميع لمعه الدمع في اعيننا ... ونشعر بها تضمنا حينا وتلومنا حينا اخر
لتنتهي تلك الحاله بالوصول الى حاله الموت البطئ ....
دوما عندما نعشق شخص لايستحقنا نقول بأن هناك الافضل من وجود مثل ذاك الشخص في حياتنا .... ونظل نبحث عن وجود ذلك الشخص في عيون الجميع ولطالما كنت باحثه عن ذاك الامل المغمور في قاع احد المحيطات لطالما كان هناك شخص يستحق حبي بالتأكيد ...
وعند ذاك الوقت وعند تلك اللحظه التي نمل فيها جراحتنا واهانات حبنا .. نمتلك وقتها القوه لاعلان قرار مصيري .. كان مستحيل علينا النطق به في يوم من الايام .. نقرر قرار لانعلم عن عواقبه شئ سوى اننا تأملنا بوجود شخص يعوضنا عن ذاك الجرح
فتقوى قلوبنا قبل عقولنا لتقرر الوداع .. وفي هذه اللحظه نتناسى ان هذا الوداع سيكون وداعا لارواحنا التي تنفسنا بها هذا العشق .. فنحن سنودع معه اهات وافراح .. دمعات وجراحات ... نشعر وقتها بقمه الضياع ومنتهى الغرق ..وكأن الدنيا انتصفت هنا الى جزء اخر والى عالم لن نستطيع معه الاحتمال ونبقى نحاول التمسك بذاك الذي اسميناه املا بعد جر ح الحب ..
وبعد الانتهاء من قول كلمه وداع وبنفس قدر تلك القوه ننهار كالجبال التي تسقط لتصبح رمادا وليس ترابا حتى .. لنتناثر مع اقل نفحه هواء .. لترمي بنا الحياه في دائره اكثر وحده وحزن مع الاختلاف الذي سنلقاه في تلك الدائره من نتوءات حاده من كلام الناس حينا ومن لوم البعض الاخر حينا اخر ... ومن الذكريات التي لن نستطيع نسيانها الا بعمر ضعف عمر ذاك الحب ...
كل تلك البروزات الحاده ستدمينا وتبكينا وسنبقى سنين طوال نسأل سؤالا واحدا فقط ؟؟
لماذا أنا بالذات؟
نحاول ابتلاع الالم ونتظاهر بأننا في قمه الفرح .. صحيح قد نبدو ذلك احيانا ولكنها احيانا قليله فقط وفيما تبقى من الاحيان نشعر باللوم ..
وكم هي بريئه كانت احلامنا فنحن وبعد كل هذا الكم من الظلم ممن ظنناه حبيبا نقول بمنتهى الطيبه والسذاجه ربما لو فعلنا ذلك لكان الحب مستمرا ؟؟؟
ولكنت ارتوي منه الان واحتسي من قطرات دفئه الكثير
ولكنه شئ ما بداخلنا نشعر به وكأن بداخل قلبنا جرح نتحسسه بصدق وكأن احد جرحنا بسكين حاد ... وسرعان مايقوى ذاك الجرح ونشعر به يتحرك في داخل اركاننا ويتحرك حتى مايلبث ان يقف في مجرى دمائنا
وفي لحظه ابتلاعنا لتلك الذكرى نحاول ابتلاع دموعنا معها .. ونكرر المحاوله آملين ان نستطيع التنفس وابتلاع ذلك المر .. ولكننا ارق من ذلك واصدق منه ..
ولأن حالتنا بصدق مزريه ومتعبه يرى فينا الجميع لمعه الدمع في اعيننا ... ونشعر بها تضمنا حينا وتلومنا حينا اخر
لتنتهي تلك الحاله بالوصول الى حاله الموت البطئ ....