من مشاكل الشباب الايلم ده الخطيه وبشاعه الخطيه وتأثيرها على حياتنا
الخطية هي عمل مرفوض تماما امام وجه الله ولها تأثيرات على حياتنا وبالطبع تاثيرات سلبية وأهمها :
1- تعكر صفو حياتنا وتفقدنا الصورة الحية التي على شبه الله ومثاله:
حيث خلقنا الله على صورته ومثاله في النقاء والقداسة والخطية تبعدنا عن الله وتغير من صورتنا الى صورة سيئة حتى إن حاولنا أن نخفي هذه الصورة السيئة التي تحولنا اليها امام الناس فلن نستطيع أن نبعدها من أمامنا فإن إكتسبنا إحترام الناس ونحن في الخطية عن طريق أعمال جيدة أخرى فلن محترمين أمام أنفسنا بل أن الخطية هي موت وهو البعد عن الله ( لان اجرة الخطية هي موت ) (رو 6 : 23)
2- تجعلك دائما تائهاً شارداًعندما قتل قايين أخيه هابيل كان تائها وهارباً ( متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها تائها و هاربا تكون في الارض.) تك 12:4 كما لو لم يكن لديه عقل فدائما تفكيره لايتحرك و إن بدأت في عمل فالتفكير في الخطية التي فعلتها يجعلك تقف عن هذا العمل ويظل هذا الفكر يطاردك حيث قال داود عندما أخطأ (خطيتي أمامي في كل حين )
3- الخطية تجعلك لا تكمل المشوار الذي بدأته مع الله.
فبعد إن كنت ترنم و ترتل الالحان الجميلة التي تجعلك فوق السموات وكأنك تجلس مع السيد المسيح لا يعد لك نفس أن ترنم او ترتل الالحان بالرغم ان الله لم يمنعنا من أن نرنم في حالة بعد الخطية ولكن إحساسنا بمدى الجرم الذي فعلناه تجاه الله يجعلنا ان نقف قليلا بعيدا ولا يكن لنا إستطاع أن نفتح الكتاب المقدس ونتلذذ بكلماته ونحيا بقوته فكيف تمسك أيدينا التي فعلت الاثم أدس كتاب على الارض بالرغم أيضا أن الله نفسه له كل مجد لم يمنعنا من أن نقرأ الكتاب المقدس ونحن خطاة ولكن أعود وأقول لكم أن هذا الشعور ينتج من خلال إحساسنا ببشاعة الخطية ، وبعد أن كنت تخدم بحرارة تضعف خدمتك وتكون حكتك داخل الكنيسة ضعيفة وخدمة ضعيفة
4- الخطية تجعلك تفكر بشكل خاطيء نحو اللهكما قولنا في النقطة السابقة ليس أنه إن أخطأنا فلا نرتل او نرنم أو لا نقرأ في الكتاب المقدس أو لا نخدم فهذا تفكير خاطيء حيث يستغل الشيطان أننا نشعر بالخطية ويستغل إحساسنا بالذنب ويحاول أن يبعدنا أكثر عن ربنا بل يحاول الشيطان أن ننتظر عقاب الله في كل وقت ليس الله الذي يقف امامنا لكي يعاقبنا وليس الله الذي ينتظر خطيتنا لكي يوقع علينا عقابه الله أحن من هذا بكثييير فمن فدانا لا يريد أن يؤلمنا
5- الخطية تدمر وقتناما أهم وقتنا وما أكثر الآيات التي تؤكد أهمية وقتنا ولكن الخطية تدمر هذها الوقت الثمين بداية من التفكير في فعلها ثم فعلها في التفكير بعد فعلها وهكذا فإن أسغللنا هذا الوقت حتى أننا ننام فيه بدلا من فعل خطية كان أفضل
6- الخطية تكسرنا
فعندما أرادوا أن يكسروا القديس العظيم مارجرجس أتوا بفتاة لكي يخطيء معها فلم يريد أن يفعل هذا الفعل وتذكر قول يوسف الصديق عنما قال ( كيف أفعل هذا الشر العظيم وأخطيء الى الله) ويكون الشيطان دائناً لنا بهذا الفعل حيث السيد المسيح قال ( يأتي رئيس هذا العالم وليس له فيّ شيء ) ما هذه القوة الجبارة من يستطيع أن يقول هذه الجملة من يستطيع أن يقول ( الشيطان ملوش عندي حاجة ) ربنا يقوينا أن نقول هكذا
فما علينا بكل هذا العذاب كل هذا لأجل لذة وقتية تافهة ما هذا أظن أن الشيطان يفرح بالذي يخطيء كثيرا ليس لأنه أخطأ ولكنه أحزن السيد المسيح على أبنائه ربنا يرحمنا ويقوينا على الخطية والان نتذكر و نقول مع الكتاب المقدس
أرحمني يا الله كعظيم رحمتك ومثل كثرة رأفتك تمحو إثمي
لاتشمتي بي يا عدوتي ... فإن سقطت أقوم
أذكر من أين سقطت وتب
اذكرونى فى طلواتكم
الخطية هي عمل مرفوض تماما امام وجه الله ولها تأثيرات على حياتنا وبالطبع تاثيرات سلبية وأهمها :
1- تعكر صفو حياتنا وتفقدنا الصورة الحية التي على شبه الله ومثاله:
حيث خلقنا الله على صورته ومثاله في النقاء والقداسة والخطية تبعدنا عن الله وتغير من صورتنا الى صورة سيئة حتى إن حاولنا أن نخفي هذه الصورة السيئة التي تحولنا اليها امام الناس فلن نستطيع أن نبعدها من أمامنا فإن إكتسبنا إحترام الناس ونحن في الخطية عن طريق أعمال جيدة أخرى فلن محترمين أمام أنفسنا بل أن الخطية هي موت وهو البعد عن الله ( لان اجرة الخطية هي موت ) (رو 6 : 23)
2- تجعلك دائما تائهاً شارداًعندما قتل قايين أخيه هابيل كان تائها وهارباً ( متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها تائها و هاربا تكون في الارض.) تك 12:4 كما لو لم يكن لديه عقل فدائما تفكيره لايتحرك و إن بدأت في عمل فالتفكير في الخطية التي فعلتها يجعلك تقف عن هذا العمل ويظل هذا الفكر يطاردك حيث قال داود عندما أخطأ (خطيتي أمامي في كل حين )
3- الخطية تجعلك لا تكمل المشوار الذي بدأته مع الله.
فبعد إن كنت ترنم و ترتل الالحان الجميلة التي تجعلك فوق السموات وكأنك تجلس مع السيد المسيح لا يعد لك نفس أن ترنم او ترتل الالحان بالرغم ان الله لم يمنعنا من أن نرنم في حالة بعد الخطية ولكن إحساسنا بمدى الجرم الذي فعلناه تجاه الله يجعلنا ان نقف قليلا بعيدا ولا يكن لنا إستطاع أن نفتح الكتاب المقدس ونتلذذ بكلماته ونحيا بقوته فكيف تمسك أيدينا التي فعلت الاثم أدس كتاب على الارض بالرغم أيضا أن الله نفسه له كل مجد لم يمنعنا من أن نقرأ الكتاب المقدس ونحن خطاة ولكن أعود وأقول لكم أن هذا الشعور ينتج من خلال إحساسنا ببشاعة الخطية ، وبعد أن كنت تخدم بحرارة تضعف خدمتك وتكون حكتك داخل الكنيسة ضعيفة وخدمة ضعيفة
4- الخطية تجعلك تفكر بشكل خاطيء نحو اللهكما قولنا في النقطة السابقة ليس أنه إن أخطأنا فلا نرتل او نرنم أو لا نقرأ في الكتاب المقدس أو لا نخدم فهذا تفكير خاطيء حيث يستغل الشيطان أننا نشعر بالخطية ويستغل إحساسنا بالذنب ويحاول أن يبعدنا أكثر عن ربنا بل يحاول الشيطان أن ننتظر عقاب الله في كل وقت ليس الله الذي يقف امامنا لكي يعاقبنا وليس الله الذي ينتظر خطيتنا لكي يوقع علينا عقابه الله أحن من هذا بكثييير فمن فدانا لا يريد أن يؤلمنا
5- الخطية تدمر وقتناما أهم وقتنا وما أكثر الآيات التي تؤكد أهمية وقتنا ولكن الخطية تدمر هذها الوقت الثمين بداية من التفكير في فعلها ثم فعلها في التفكير بعد فعلها وهكذا فإن أسغللنا هذا الوقت حتى أننا ننام فيه بدلا من فعل خطية كان أفضل
6- الخطية تكسرنا
فعندما أرادوا أن يكسروا القديس العظيم مارجرجس أتوا بفتاة لكي يخطيء معها فلم يريد أن يفعل هذا الفعل وتذكر قول يوسف الصديق عنما قال ( كيف أفعل هذا الشر العظيم وأخطيء الى الله) ويكون الشيطان دائناً لنا بهذا الفعل حيث السيد المسيح قال ( يأتي رئيس هذا العالم وليس له فيّ شيء ) ما هذه القوة الجبارة من يستطيع أن يقول هذه الجملة من يستطيع أن يقول ( الشيطان ملوش عندي حاجة ) ربنا يقوينا أن نقول هكذا
فما علينا بكل هذا العذاب كل هذا لأجل لذة وقتية تافهة ما هذا أظن أن الشيطان يفرح بالذي يخطيء كثيرا ليس لأنه أخطأ ولكنه أحزن السيد المسيح على أبنائه ربنا يرحمنا ويقوينا على الخطية والان نتذكر و نقول مع الكتاب المقدس
أرحمني يا الله كعظيم رحمتك ومثل كثرة رأفتك تمحو إثمي
لاتشمتي بي يا عدوتي ... فإن سقطت أقوم
أذكر من أين سقطت وتب
اذكرونى فى طلواتكم