بيان خاص من الاب السماوى والقائد الاعلى للقوات السمائية
نعما
ابنى حبيبى شنودة كنت امينا فى رعاية اولادى والان اقيمك على الكثير فى
بيتى وقد قطعت وعدا ان من يغلب فساجلسه معى فى عرشى والان يا ابنى عرشى
مجهز لاستقابلك انت الاسد المرقسى ال 117 من احتمل من لا يحتمله انسان تركت
الجبال ولكنك حملتها على اكتافك لترفع عن كاهل
اولادك كل متاعبهم والان هم يرفعونك فوق رؤسهم لا يقدرون على فراقك ولكنى
اشتقت اليك كثيرا كنت معك دائما ولكنى كنت اجهز لك مكانك الخاص وقد كتبت
بدمى اسمك على المجمرة الذهب التى ستقوم انت بالامسالك بها لتكون بجوارى فى
عرشى اخترت انت ان تقف على عتبة بيتى كما قلت على لسان المرنم العزب
ولكنى اجلستك على كرسى حبيبى مرقس لانى عالم بطهر قلبك واثق ان قلبك مثل
قلبى شعبك يا ابنى الان بين حزن عليك وخوف من المستقبل ولكنى اقول لهم لا
تخافوا فانا معكم لا اترككم واقول لهم حزنكم على فراق ابيكم يجب ان يكون
فرح فانت يا ابنى جرحت فى بيت احبائك مثلى كثيرون قاموا عليك ولكن اكثر
منهم كانوا معك
الان
اعلن انا الاب السماوى افراح وتسابيح تهاليل وتماجيد فى استقبال
الابن الغالب شنودة وقد استقبلت روحه الطاهرة كلية الطهر امى العذراء مريم
فدائما ما كان يطالبها بذالك فى صلاته وقد اخذت معها وفد رسما من السماء
لتكون هى على راس الوفد ومعها مرقس وكيرلس السادس واثناسيوس و انطونيوس
وشنودة المتوحد وديسقورس وكيرلس ويحاوطهم قادة الجيوش السمائيه وعلى راسهم
ميخائيل رئيس الملائكة والان انا خارج فى الحلة الملكية لاستقبل تلك
الزفة ذات الرائحة الطيبة الاتية اليا من البلد المحبوبة مصر وكنيستى
القوية الارثوذكسية القبطية
ابنى حبيبى شنودة كنت امينا فى رعاية اولادى والان اقيمك على الكثير فى
بيتى وقد قطعت وعدا ان من يغلب فساجلسه معى فى عرشى والان يا ابنى عرشى
مجهز لاستقابلك انت الاسد المرقسى ال 117 من احتمل من لا يحتمله انسان تركت
الجبال ولكنك حملتها على اكتافك لترفع عن كاهل
اولادك كل متاعبهم والان هم يرفعونك فوق رؤسهم لا يقدرون على فراقك ولكنى
اشتقت اليك كثيرا كنت معك دائما ولكنى كنت اجهز لك مكانك الخاص وقد كتبت
بدمى اسمك على المجمرة الذهب التى ستقوم انت بالامسالك بها لتكون بجوارى فى
عرشى اخترت انت ان تقف على عتبة بيتى كما قلت على لسان المرنم العزب
ولكنى اجلستك على كرسى حبيبى مرقس لانى عالم بطهر قلبك واثق ان قلبك مثل
قلبى شعبك يا ابنى الان بين حزن عليك وخوف من المستقبل ولكنى اقول لهم لا
تخافوا فانا معكم لا اترككم واقول لهم حزنكم على فراق ابيكم يجب ان يكون
فرح فانت يا ابنى جرحت فى بيت احبائك مثلى كثيرون قاموا عليك ولكن اكثر
منهم كانوا معك
الان
اعلن انا الاب السماوى افراح وتسابيح تهاليل وتماجيد فى استقبال
الابن الغالب شنودة وقد استقبلت روحه الطاهرة كلية الطهر امى العذراء مريم
فدائما ما كان يطالبها بذالك فى صلاته وقد اخذت معها وفد رسما من السماء
لتكون هى على راس الوفد ومعها مرقس وكيرلس السادس واثناسيوس و انطونيوس
وشنودة المتوحد وديسقورس وكيرلس ويحاوطهم قادة الجيوش السمائيه وعلى راسهم
ميخائيل رئيس الملائكة والان انا خارج فى الحلة الملكية لاستقبل تلك
الزفة ذات الرائحة الطيبة الاتية اليا من البلد المحبوبة مصر وكنيستى
القوية الارثوذكسية القبطية